بعد نجاح الحلقة الحوارية الافتراضية الأولى لتيليكوم ريفيو، حيث تناولت فيها تأثير كوفيد-19 على نشر الجيل الخامس، نحن على موعد مع حلقة حوارية افتراضية ثانية بعنوان: السعة وحركة البيانات. وذلك الواقع في 21 يوليو عند الساعة 16:00 مساءً بتوقيت الإمارات.
على ضوء النجاح الذي حققته الحلقة الحوارية الافتراضية الأولى لتيليكوم ريفيو، حيث تناولت فيها تأثير كوفيد-19 على نشر الجيل الخامس، سيتم عقد حلقة حوارية افتراضية ثانية بعنوان: السعة وحركة البيانات. وذلك الواقع في 21 يوليو عند الساعة 16:00 مساءً بتوقيت الإمارات.
تنظّم ترايس ميديا، الشركة الأم لتيليكوم ريفيو وتكنوتل، تحت إشراف مؤسس تيليكوم ريفيو والمدير التنفيذي لشركة ترايس ميديا، طوني عيد، ندوة إفتراضية عبر تطبيق زووم، ستنعقد في 16 يوليو الجاري عند العاشرة بتوقيت المملكة العربية السعودية. ستتناول هذه الندوة مناقشات حول IPv6 كما سيتم البحث في الابتكارات والسياسات المحسنة وأفضل الممارسات لعصر الجيل الخامس والخدمة السحابية ((Cloud.
تحت إشراف مؤسس تيليكوم ريفيو والمدير التنفيذي لشركة ترايس ميديا، طوني عيد، عقدت تيليكوم ريفيو على تطبيق زووم أوّل حلقة حوارية إفتراضية لها بعنوان " تأثير كوفيد-19 على تطوّر الجيل الخامس ". شارك في الحلقة الأولى عدد من رواد قطاع المعلومات والاتصالات وهم: آن جيان ، رئيس مجموعة Carrier Business Group - هواوي الشرق الأوسط، فيمي أوشيغا، نائب رئيس مزودي الخدمة، الشرق الأوسط وأفريقيا- كوموسكوب، حاتم بامطرف، مدير تقني-اتصالات، هيثم محمد الفرج، الرئيس الأول لوحدة التكنولوجيا والعمليات - شركة الاتصالات السعودية، غازي عطاالله، الرئيس التنفيذي لشركة NXN، د. ابراهيم جدعون، مدير تقني-TELUS ومحمد سمير، نائب الرئيس للخدمات العالمية للشرق الأوسط وافريقيا - نوكيا.
أوّل حلقة حوارية افتراضية ستقدمها تيليكوم ريفيو حيث ستطرح من خلالها أسباب التأخير في تطوير شبكة الجيل الخامس لاسيّما بعد جائحة فيروس كورونا وتأثير ذلك على المشغلين والبائعين، بالإضافة إلى تسليط الضوء على دور شبكة الجيل الخامس بمواجهة فيروس كوفيد-19.
لم يترك فيروس كورونا جانباً من حياتنا إلا وألقى بظلاله عليه. فمع سرعة إنتشار المرض لم يبقَ أمام الشركات والقطاعات كافة سوى الاتجاه نحو استراتجيات جديدة في العمل أكثر تقدماً وتطوّراً. شروط الاستمرارية لم تعد تنحصر بالقدرة على الابتكار فقط، بل الأهم هو كيفية مواجهة الأزمات المستجدة والصمود في السوق العملية.
لم يتوقّع العلماء في مجال التكنولوجيا أو المتخصصين بقطاع المعلومات والاتصالات أن تقودنا التطوّرات الذكية إلى ما وصلنا إليه اليوم. فالأبحاث تقدّمت والنتائج تعدّدت والمستفيد واحد، يبقى المستخدم هو من يتمتّع بالابتكارات المطروحة ويأمل في أن يجد الأفضل دائماً بينما الشركات تطمح الى تحقّيق النجاح تلوَ النجاح وتجني الأرباح.
