تقارير وتغطيات

يثير الذكاء الاصطناعي جدلية كبيرة في وقت لا يزال العالم يبحث عن الآثار السلبية والايجابية لاعتماد هذه التقنية وتأثيرها على الصناعات.

يشتكي المواطنون اللبنانيون من سوء خدمات الانترنت في مختلف المناطق نتيجة توقف بعض السنترالات بعد نفادها من مادة المازوت.

كشفت شركة آبل النقاب عن نظارتها الجديدة الذكية والمطوّرة تحت اسم "آبل فيجن برو" والتي تجمع بين الواقع الافتراضي والواقع. من خلال الواقع المختلط، تمزج هذه النظارة بين مشاهد مصورة من الواقع الملموس والعالم الافتراضي.

مع زيادة البيانات والطلب المتزايد اليوم أكثر من أي وقت مضى على تأمين سعة أكبر للشبكة، يلعب قطاع الجملة دوراً مهماً في تحسين تجربة العملاء.

لا يزال روبوت "أطلس" ذو القدمين منغمساً في رحلة تطوير مهاراته، حيث عملت عليه الشركة المطوّرة على مر السنين. اكتسبت هذه الروبوتات مهارات متنوعة بشكل سريع، كالمشي، القفز وحتى الرقص، بالإضافة الى مجموعة من المهارات الضرورية لسوق العمل. والسؤال اليوم: كيف ستكون الشراكة بين البشر والروبوتات الشبيهة بها في المستقبل؟

مع زيادة الطلب على روبوتات الدردشة والتي تعتمد بطبيعة الحال على الذكاء الاصطناعي في عملها، لوحظ ارتفاع في أسهم بعض الشركات التكنولوجية.

تغيّر نمط الحياة، وسرعة الحلول المطروحة مكّنت الانسان من الوصول إلى كل ما يريد بكبسة زر. هذا الواقع انعكس بشكل ملحوظ على حركة التجارة الالكترونية من جهة والبيع بالتجزئة والتهافت على الالكترونيات التي ازدهرت مع نمو الطلب الاستهلاكي لدى العملاء من جهة أخرى.

 مع التطور السريع للتكنولوجيا، تتسابق الشركات وتبذل جهداً كبيراً من أجل احراز المزيد من التقدم على هذا الصعيد وتزويد المستخدمين بأحدث التقنيات.

أطلقت حكومة الإمارات، منصة المحادثة الآلية الموحدة للخدمات الحكومية "أسألنا- u-ask Chatbot" على البوابة الرسمية لها، حيث تستند المنصة إلى تقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي وتسهل وصول جميع المتعاملين إلى المعلومات المتعلقة بالخدمات الحكومية باللغتين العربية والإنكليزية في مكان واحد دون الحاجة إلى البحث في مواقع حكومية متعددة من خلال تزويدهم بمتطلبات الخدمة ومعلومات دقيقة حسب تفضيلات المتعامل إضافة إلى روابط التقديم بشكل مباشر.

تعود أزمة الانترنت والسنترالات في لبنان إلى الواجهة من جديد وسط غياب الحلول المستدامة واستمرار المشاكل الاقتصادية التي يواجهها قطاع الاتصالات. في هذا السياق، سبق أن حذّرت هيئة "اوجيرو" من تدهور الوضع من ناحية رواتب الموظفين أو القدرة على توفير مادة المازوت للمولدات وتأمين قطع الغيار بسعر الدولار الفريش.