أعلن "مركز دبي لاستخدامات الذكاء الاصطناعي" مؤخراً عن إطلاق برنامج المسرعات العالمي لإتاحة الفرصة للشركات الناشئة ورواد الأعمال في مجالات التكنولوجيا المتقدمة لتطوير استخدامات وتطبيقات مبتكرة توظف أدوات الذكاء الاصطناعي في القطاعات الحكومية والإعلامية في دبي، بما يعزز مكانتها كأكبر مركز عالمي لاستخدامات وتطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي في القطاعات الرئيسية.
أعلنت Ooredoo عن عضويتها في الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU)، وكالة الأمم المتحدة المتخصصة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، كعضو في قطاع الاتصالات الراديوية (ITU-R). وباعتبارها عضواً متميزاً في القطاع، تسعى Ooredoo إلى المساهمة بخبراتها وابتكاراتها لربط العالم.
ضمن سلسة الجلسات الحوارية الافتراضية المتواصلة، تُنظّم تيليكوم ريفيو جلسة حوارية جديدة بعنوان "نشر شبكة الجيل الخامس في شمال أفريقيا" والتي ستُعقد في 12 سبتمبر عند الساعة الحادية عشرة بتوقيت المغرب.
تماشياً مع التطور وتحديث القوانين، صوت البرلمان الأوروبي على تنظيم يشمل تدابير متعددة في مجال الاتصالات، يكمن أهمها في بطاريات الاجهزة الالكترونية. اذ يلزم هذا القرار الجهات المصنعة للهواتف الذكية وغيرها من الاجهزة، تحويل بطارياتها الحالية الى أخرى قابلة للاستبدال بسهولة من قبل المستخدمين.
منذ فترة، دخل الجيل الخامس عالم الاتصالات والتكنولوجيا، واعداً بسرعات خيالية وخدمات أفضل من سابقاتها. وقد اثار هذا التقدم فضولاً كبيراً. فما الفرق بين هذا الجيل وشبكات الواي فاي التي اعتدنا عليها؟ وأين تكمن أهمية الجيل الجديد من هذه التكنولوجيا؟
حققت الاتصالات الخلوية فوائد عدّة للبشرية منذ انطلاق الثورة الصناعية الرابعة. أطلق الجيلان الثاني والثالث العنان لإمكانيات التنقل البشري والاتصال. ومنحنا الجيل الرابع وصولاً أكبر إلى المعلومات بينما الجيل الخامس سمح لنا بالاستفادة من البيانات، الآلات وأجهزة الاستشعار. أما اليوم فيظهر الجيل السادس، لنختبر خدماته على المستوى الرقمي واليومي.
يشترك الناس في باقات الانترنت لاستخدام غير محدود لمنصات التواصل الاجتماعي والمواقع الالكترونية. من هذا المنطلق، تخصص المؤسسات برامجها لمساعدة المجتمع على التأقلم مع الواقع الجديد وفهم آفاق التحولات الآتية.
تقود قطر مسيرة التحول الرقمي حيث تفسح المجال أمام الشركات القطرية والأجنبية للتوسّع في أعمالها وتعزيز عملياتها التشغيلية. ولأن الأولوية اليوم تعود إلى التكنولوجيا، تطوّر قطر حلولها الرقمية وقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لديها بما يخدم أهداف رؤية قطر الوطنية 2030.
أكثر من 60% من سكان العالم يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي على اختلافها بين منصات الدردشة والألعاب والاعلانات والبيع بالتجزئة. يتوزّع الناشطون على الانترنت بين التطبيقات الأكثر رواجاً في أنحاء العالم: ميتا، واتساب، انستغرام، ماسنجر وتويتر.
بقرار من الاتحاد الدولي للاتصالات، تم تعيين الدكتور والمهندس في علوم الكمبيوتر المتخصص في شبكات الاتصال، بلال الجموسي، في منصب نائب لمدير مكتب تقييس الاتصالات بالاتحاد.
