كشفت هيئة كهرباء ومياه دبي عن عقد عدد من التحالفات مع أهم الشركات التكنولوجية العالمية لتطبيق أحدث تقنيات التوأمة الرقمية وإنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني إلى جانب أحدث وسائل إدارة المباني الذكية في مبنى الهيئة الجديد بإسم "مبنى الشراع".
تميّز طوني عيد، الرئيس التنفيذي ومؤسس مجموعة تيليكوم ريفيو، على المنصة كأحد المتحدثين حضورياً ضمن حلقة حوارية سلّطت الضوء على التحوّل إلى نهج السحابة المحلية من حيث الاتصال.
أصدر الإتحاد الدولي للاتصالات التابع للأمم المتحدة مؤشر الأمن السيبراني لعام 2020 واحتلت الإمارات المركز الخامس منه مع رصيد إجمالي بلغ 98.06 من أصل 100 درجة لتتقدّم بشكل كبير مقارنةً مع العام 2019 التي نالت فيه المركز 33.
المؤتمر العالمي للهواتف المتحركة MWC 2021 الذي طال انتظاره يعود هذه السنة حضورياً إلى مركز فيرا غران فيا Fira Gran Via ، في برشلونة. ويمتد الحدث على أربعة أيام من 28 يونيو إلى 1 يوليو، حيث سيجتمع من خلاله نخبة من المتحدثين الملهمين وستُقام مناقشات مباشرة وتُطرح أحدث اتجاهات التكنولوجيا التي تجسّد العنوان الرئيسي لـ MWC 2021 "تأثير التواصل".
بفضل التقنيات والبرامج التكنولوجية تخطّت دولة قطر تداعيات جائحة كوفيد-19 من خلال ضمان استمرارية أعمالها حتى خلال فترة الإقفال التام.
أطلقت وزارة الداخلية خدمة المحفظة الإلكترونية عبر تطبيق مطراش2، ويأتي ذلك في إطار رؤيتها الرقمية التي تهدف إلى تحقيق التحول الرقمي واعتماد الأنظمة الإلكترونية لتقديم أفضل الخدمات للعميل.
بهدف دعم القطاع الطبي والأطباء ومساعدة المرضى للتواصل مع طبيبهم الخاص بأمان، أطلقت وزارة الصحة ووقاية المجتمع ومؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، خدمة الإستشارة الطبية عن بُعد.
أدركت الشركات أهمية الأجهزة الذكية وارتباط استمرارية مشاريعها بمدى استثمار التكنولوجيا عملياً. وكان من الواضح تضاعف استخدام الحلول الرقمية للتخفيف من تداعيات الجائحة على مستوى المؤسسات كافة وانعاش الحركة الاقتصادية بالإجمال.
يشهد قطاع التجارة الإلكترونية في دبي نمواً متسارعاً يتيح أمام مراكز التسوّق ومحال التجزئة الفرصة للتوسّع في طرح خدمات إضافية وحلول ذكيّة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصناعي، إنترنت الأشياء وغيرها العديد.
تركت خلفها جائحة كوفيد-19 العديد من التغيّرات في عالم الرقمنة والأمن الالكتروني مع تغيّر نمط الأعمال في مختلف القطاعات. على ضوء ذلك، تشير آخر الدراسات إلى زيادة نسبة استخدام البيانات في الامارات لتصل إلى 300% خلال فترة انتشار الجائحة.
