رغم فشل Google Glass في عام 2014، تعود النظارات الذكية إلى الواجهة من جديد بعد التقدم الكبير في الذكاء الاصطناعي. تستثمر شركات مثل ميتا وغوغل في الجيل القادم من النظارات الذكية التي تمزج بين الأسلوب المرن والخدمات الآمنة.
ستستفيد هذه الأجهزة المتطورة من الذكاء الاصطناعي التوليدي (GenAI) للتفاعل في الوقت الآني وتلقي أوامر صوتية أو من الكاميرات وأجهزة الاستشعار. ومن المتوقع أن توفر ميزات عملية بما في ذلك تحديد المصنع والموقع الرئيسي في غير مكانه، مما يعزز جاذبيتها لكل من المستهلكين والشركات.
كما من المتوقع أن ينمو سوق النظارات الذكية بشكل كبير خلال العقد المقبل. يلعب الذكاء الاصطناعي دوره في تسهيل عناصر التحكم البديهية، والتجارب الشخصية. أما الواقع المعزز الغامر (AR) فيعمل على تحويل هذه الأجهزة من أدوات متخصصة إلى أدوات أساسية. ومن المتوقع أن تنضم شركة آبل إلى هذه الصناعة، لتتوافق منتجاتها المستقبلية مع التطورات الناشئة.